الأكيد أنّو التدوين مَثل في بداياتو ملجأ لكل شخص يحب يعبّر على أفكارو و قناعاتو من غير قيود و بكل حرية، حرّية تعبير ما لقاهاش في الحياة الحقيقية و توهّم أنو الحياة الافتراضية باش تعوّضهالو، بعد اللي المدونة متاعو و ينجّم ينشر فيها اللي يحب وقتلي يحب، لكن في نهاية الأمر يكتشف اللي الرقابة ماهياش باش تسيّبو و خالطة عليه حتى للأنترنات. 1 جويلية صحيح اللي هو مناسبة باش نطالبوا بحرية التعبير من منبر افتراضي لكنها تتجاوزو لأن الهدف الحقيقي هو استردادها في العالم الواقعي. هدف ما نّجموا نوصلولوا كان بالتكعرير و الدوام ينقب الرخام لأنو كيما قال أزواو "العضو الذي لا يقع استعماله يندثر" و أحسن طريقة لمقاومة الرقابة و الحجب هي عدم التلكليك و عدم الوقوع في الرقابة الذاتية. توة وصلنا للمفيد ما فيها باس كليمة على عمّار، صحيح اللي هو يضر في مستعملي الأنترنات بصفة عامة في تونس لكن العائلة المدوناتية تتميز بحاجة و هي أنها باتصال مباشر معاه و صُوتها قاعد يوصلّو، تبقى قاعد يتجاوب معانا و إلاّ ياخو بالخاطر هاذيكة حاجة أخرى بل بالعكس كيما قلّي واحد صاحبي المدونين زادو شعلوا النيران و خلاووه لا يرحم لا أخضر لا يابس. المهم يا سيدي أنا عجبتني فكرة طارق اللي تسمحلك باش تعبّر انتي زادة و تحل مدونتك و عجبني اقتراحو باش تمشي تتفرهد. علاش ما انظموش حملة من أجل أنو عمّار يمشي يصيّف. أنا متأكد أنو الحملة باش تنجح و تحقق روكور من حيث نسبة المشاركة أما النتيجة ما نضمنهاش الحق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 5 تعليقات:
اليوم 26 جمادى الثاني يا ويروولف، وموش من المفروض أنك تتحول إلى مدون في الوقت هذا...
أكيد هذا موش فال باهي لعمار...
:-))
تي ما تشلّقش عاد يا بشير لا عمّار يشيخ عليّا
:)
و الله حتى أنا هذاكة أش قلت... حملة بش يمشي يصيف يظهرلي ما تقلق حتى حد... في مصلحة الجميع...
تفدلك بيها انتي ... لو كان نكبشوا فيه و نختمولوا كل تدوينة بحكاية التبحير، لازم باش تطلعلوا في راسو و يطيّش السوري و الكلافيي و يرتاح و يرتحنا حتى لرّونتري ميسالش، يا من عاش لسبتمبر
:)
يا ولادي يهديكم كان عمار يشمي يبحر تو يجبد الجلم وبرزينا في جماعة البكيني الي هوما المحرك الوطني للمحاكم و المشغل للقضاة و المحامين ومحمس شباب الوطن
إرسال تعليق