عشية الإحتفال بذكرى التغيير المبارك والمستمر والشاب على الدوام، يطيب لأن أثمن العناية الموصولة التي يوليها صاحب النظرة الاستشرافية للمحجبات التونسية : فتيات كن أو مدونات ! فكما يحرص زبانيته الزرق على جمع الفتيات للإلتزام الديني والدنيوي (الممضى في مراكز الفكر المستنير) يحرص خادمه الوفي عمار على تقليم أظافر المدونات وتقصير أثوابها وإماطة الأذى عنها ومنها بمقصه الذهبي.. عفواً البنفسجي...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق